و"إنّ من واجبنا الوطني والإنساني أن ندق ناقوس الخطر إذ لا يمكن انتظار تفشي الأوبئة للبدء بالمعالجة وحينها إطلاق حملات تضامنية دعائية متأخرة في الأحوال".